الجمعة، 30 مارس 2012

شاهدت في السينما



فيلم تشويقى حول رجل بوليس سابق يهرب من الحبس ويهدد بالإنتحار من أعلى مبنى فى محاولة لإثبات براءته من التهمة التى قادت إلى حبسه.
السيناريو يسير هو أيضآ على الحافة مثل الشخصية الرئيسية إلا أنه يصل بالفيلم فى النهاية إلى بر الأمان مقدمآ فيلمآ تجاريآ جيدآ بفضل جهود مخرجه أسجر ليث الشاب الدنمركى الذى يقدم أول أفلامه فى الولايات المتحدة وجهود الممثلين.


درجة الفيلم : 6,5 من عشرة


فيلم أكشن حول شخصية الدراج الشبح (مارفل كوميكس) الذى يلجأ إليه راهب فى محاولة لمنع إنتقال روح الشيطان إلى جسد طفل.
الفيلم هو الجزء الثانى من "الدراج الشبح" (2007) لنفس الممثل نيكولاس كيج ولكن بطاقم فنى جديد وأحداث تدور هذه المرة فى أوروبا.
الفيلم رغم ضعف وتكرار قصته مبهر بفضل ثنائى الإخراج الملم بأحدث التقنيات والخدع وينجح إلى حد كبير فى نقل روح الكوميكس إلى الشاشة الكبيرة.




درجة الفيلم : 6,5 من عشرة
 فيلم أكشن حول الشخصية الخيالية شرلوك هولمز فى إحدى مغامراته لمنع غريمه البروفيسور موريارتى من السيطرة على العالم.
الفيلم هو الجزء الثانى من الفيلم الإنجليزى "شرلوك هولمز" (2009) بنفس طاقم العمل ما عدا كتابة السيناريو حيث حرص كاتبا هذا الفيلم (زوج وزوجته) على تحويل شرلوك هولمز من رمز للذكاء وحل الألغاز إلى بطل قومى سوبر على غرار العميل السرى جيمس بوند ودفعه للقيام بأعمال غريبة مثل الإختفاء أو التنكر فى زى إمرأة بحثآ عن القبول والنجاح لدى الجماهير على حساب قيمة الشخصية.
الفيلم ما زال ممتعآ ومسليآ لجودة باقى عناصره وقد نرى جزءآ ثالثآ قريبآ.


درجة الفيلم : 6,5 من عشرة



فيلم أسطورى حول الفلاح تيسيوس الذى دربه زيوس وصراعه مع الملك الشرير هايبريون الذى يسعى للسيطرة على بلاد اليونان وإطلاق سراح العمالقة بواسطة قوس مسحور.
الفيلم من إنتاج نفس المجموعة التى قدمت من قبل فيلم ‪"300"‬ إلا أن القصة هنا ليست بنفس القوة لكن المتعة موجودة والخدع جيدة.
الممثل الشهير ميكى رورك يجد فى الملك الشرير دورآ يناسبه تمامآ فى حين يجد هنرى كافيل فى دور تيسيوس فرصة للظهور قبل دوره كسوبرمان فى فيلمه القادم.
إخراج جيد من الهندى المقيم فى الولايات المتحدة تارسم سينج.


درجة الفيلم : 7 من عشرة
     
فيلم خيال علمى حول مجموعة من المواطنين الأمريكان فى زيارة لموسكو يواجهوا غزو كائنات من الفضاء الخارجى تبحث عن الطاقة.
محاولة من الروس لمنافسة الفيلم الأمريكى لكنها لا تحمل الجديد بإستثناء بعض الخدع البصرية وبعض المناظر والديكورات الملفتة (تخصص المخرج سابقآ).
لحسن الحظ لا يدوم الفيلم أكثر من الساعة إلا قليلآ ربما حرصآ على الطاقة!

درجة الفيلم : 6 من عشرة
  


مهندس / دانيال تانيليان - سكندرى عاشق للسينما ومحب للفنون

ليست هناك تعليقات: